التوقعات الفلكية
هناك طريقتين مهمتين لعمل التوقعات في علم الفلك.
وهما تحتلان الصدارة في الترتيب والثاتيرالتوقعات الفلكية
اولاهما هو فهم حركة الشمس والقمر والكواكب والنجوم. وعلاقتها ببعضها البعض وثاتيرها على الأرض. كما تحدث من وقت لآخر. والثانية عن طريق صفات وطبيعة هده الظواهر الكونية.
نستطيع أن نبحث في التغيرات التي سوف تجلبها تلك الظواهر. اولاها. والتي لها علمها وتكو الخاص. علم الفلك. وتكون لهآ نتائجها حتى ولو لم مع صناعة احكام النجوم.
بطريقة العرض والشرح.
وأما الطريقة الثانية اهميتها أن تشرح بتحليل فلسفي. ولدالك فالشخص الباحث. عن الحقيقة لايربط توقعاته بالنتائج النهائية الصحيحة للطريقة الأولى. وهو العلم الدي لا يتغير. المحكوم بالمعادلات. فربما يعزو ضعف هده الصناعة إلى نتائج غير متوقعة. إلى الصفات المادية في الأشياء المفردة. ولا مانع في البحث في حدود الممكن. عند رؤية الحوادث الارضية وعلاقتها بدوران الفلك والاجرام السماوية. لأن الأمور الصعبة ا. لفهم والمنال تقابل من قبل آلنآس بالهجوم. كما في الحالة الأولى آلتي لا يفهمها إلا القليل. فإن الطريقة الثانية. وبسبب صعوبة بعض موضعها جعل آلنآس يعتقدون أنها غير قابلة للفهم.
معرفة إمكانية تحقيق الطرق الفلكيّة
هناك اعتبارات يمكن جعلها ظاهرة للجميع. بأن هناك قوة معينة تنبعث من مادة اثيرية خالدة تتخلل في كل أرجاء الكون. وهي معرضة للتغير. وبما أن العوامل الأساسية الفوق ارضية التي هي النار والهواء تتغير حسب الأثير وتغير الأشياء. الاخرى آلتي هي الماء والتراب. والحيوان والنبات منها. بالنسبة للشمس مع محيطها ثؤتر على كل شيء على الأرض. وليس فقط بالتغيرات السنوية التي تحدث عند دورة الفصول الأربعة. عند توالد الحيونات وانتاج النباتات. وجريان الماء وتغير الأبدان لا ولكن حتى بالتغيرات اليومية. كالحرارة والرطوبة واليبوسة والبرودة. بترتيب منتظم ودالك بحسب موقع الشمس في السماء.
القمر
القمر أيضا وهو الكوكب السماوي الأقرب إلى الأرض يمنح ثاتيره على الأشياء الأرضية بوفرة. معظمها متحركة وغير متحركة بعطف معه تتغير تبعا له. تزيد الانهار من جريانها عند زيادة ضوءه. وتزيد البحار هيجان امواجها وتمتد وتجز حسب شروقه وغروبه. وتقوى النباتات والحيونات. وتضعف حسب زيادة نوره ونقصانه. وييؤتر مرور النجوم الثابتة والكواكب السيارة عبر السماء على الهواء والحرارة واليبوسة والبرودة. والرطوبة والثلوج. وبدالك تتأثر الأرض حسب حركة الفلك والاجرام السماوية. كل حسب خصائصه وطبيعته. وامتزاج هده الطباءع سواء اكانت منسجمة أو متنافرة. مما يؤثر في الجو والانسان والحيوان والنبات. وهده التغيرات المعقدة هي من الفلك وحالته. ومع دالك فإن قوة الشمس تسود في الترتيب العام للصفات والاجرام الأخرى تساعدها أو تعارضها. بتفاصيل معينة. القمر كما هو واضح عندما يكون هلالا. في التربيع أو البدر. والنجوم في الفترات الطويلة. ودون وضوح أكتر. كما في الظهور او الاختفاء أو التقارب. إدا أخدت كل هده الأمور بنظر الاعتبار. سيقظي الجميع بأنه ليس كل الأشياء محكومة بحركة الكواكب فحسب. لكن على نفس النمط. يجب يوضع الاستنبات واثمار البدرة في قالب موفق لها في الوضعية الصحيحة الموجودة. في السماء في دالك الوقت.